-->


ﻳﻮﺟﻪ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻤﺪﻭﻧﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻦ والسورين واليمنين والليبين ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺑﻌﺪﻡ ﻗﺒﻮﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺟﻮﺟﻞ ﺍﺩﺳﻨﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺨﻄﺮ ﻭﺳﻴﺎﺳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺼﺎﺭﻣﺔ ﺗﻤﻨﻌﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻻﺷﺘﺮاك ﺑﻬﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﺗﺠﺪﻫﻢ ﻳﺒﺤﺜﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻓﻀﻞ ﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻣﺮ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺤﺘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻓﺎ ﺟﻮﺟﻞ ﺍﺩﺳﻨﺲ ﻫﻲ ﺍﻻﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻣﻨﺎﺯﻉ ﻟﻜﻨﻨﻲ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺪﻭﻳﻨﺔ ﺍﺧﺘﺮﺕ ﻟﻜﻢ ﺷﺮﻛﺘﻴﻦ ﺍﻋﻼﻧﻴﺘﺘﻴﻦ ﺑﺪﻳﻠﺔ ﻻﺩﺳﻨﺲ ﻧﻮﻋﺎ ﻣﺎ ﻭﻫﻲ ﺍﻓﻀﻞ ﺭﺑﺤﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺤﺘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻳﻀﺎ ﺷﺮﻛﺔ ﺣﺴﻮﺏ ﻟﻜﻦ ﺷﺮﻭﻃﻬﺎ ﺷﺒﻴﻬﺔ ﺑﺠﻮﺟﻞ ﺍﺩﺳﻨﺲﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻻﻭﻟﻰ
propellerads :
ﺑﺪﺍﺕ الشركة في العمل ﻋﺎﻡ 2011 ﻭ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻓﻀﻞ ﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻪ ﻟﺠﻮﺟﻞ ﺍﺩﺳﻨﺲ ﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﺍﺕ بالاضافة لقدم الشركة ومصداقيتها

ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﺍﺕ لهذه الشركة :
ﺍﻋﻼﻧﺎﺗﻬﺎ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﺟﺪﺍ ﻭﺟﺬﺍﺑﺔ ﻭﺩﻗﺔ ﺻﻮﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻋﻼﻧﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ
ﻳﺪﻓﻊ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻈﻬﻮﺭ ﻭﺍﻟﻨﻘﺮﺍﺕ cpm ppc
ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺠﺎﻡ ‏( 3 ﺍﺣﺠﺎﻡ banner ﻭ popunder ‏)
ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ , ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﻗﻠﻴﻠﻪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺭ .
ﺗﺠﺪ ﺑﻪ ﺍﻋﻠﻰ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﻟﻠﻈﻬﻮﺭ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ .
ﻭﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺳﻬﻠﺔ ﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻭﺗﺘﻮﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺟﻬﺔ ﺍﺣﺼﺎﺋﻴﺔ ﻣﻔﻬﻮﻣﺔ
ﺍﺳﻌﺎﺭ ﺍﻻﻋﻼﻧﺎﺕ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺧﺮﻯ ‏( ﻫﻮ ﺍﻻﻋﻠﻰ ﻭﺍﻻﻓﻀﻞ ‏)
ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻻﺩﻧﻰ ﻟﻠﺪﻓﻊ $100 ﻓﻘﻂ ﻻ ﻏﻴﺮ .
ﻃﺮﻕ ﺩﻓﻊ ﻣﺘﻌﺪﺩﻩ ﻭﻛﺜﻴﺮﻩ : ﺑﺎﻳﻮﻧﻴﺮ . ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﺒﻜﻨﻲ . wire .web maoney
ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ : ﺻﺎﺩﻗﺔ %100 ﻭﺍﺣﺘﻤﺎﻟﻴﺔ ﻧﺼﺒﻬﺎ ﻧﺎﺩﺭﺓ ﺟﺪﺍ
ﻟﻠﺘﺴﺠﻴﻞ
اضغط هنا
ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ RevenueHits :
ﺷﺮﻛﺔ RevenueHits ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺑﺪﻳﻞ ﺍﺩﺳﻨﺲ ﺑﻤﻌﻨﻯﺎﻟﻜﻠﻤﺔ ﻻﻧﻲ ﺍﻧﺎﺍ ﺷﺨﺼﻴﺎ ﺟﺮﺑﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ , ﻛﻞ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺮﺑﺘﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺭﺑﺎﺡ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻊ ﻫﺎﺗﻪ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻻﺭﺑﺎﺡ ﺍﺿﻌﺎﻑ ﻣﻀﺎﻋﻔﺔ

ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺍﺳﺘﺮﺗﺠﻴﺔ ﺍﺗﺒﻌﺘﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺘﺎﺋﺠﺎ ﻣﺬﻫﻠﺔ ﺟﺪﺍ
1 ﻓﺘﺤﺖ ﺣﺴﺎﺑﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺭﺍﺑﻂ ﺍﻻﺣﺎﻟﺔ ﻟﻠﺤﺴﺎﺏ ﺍﻻﻭﻝ
2 ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺿﻌﺖ ﺑﻪ ﺍﻋﻼﻧﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﺒﺜﻘﺔ ﻓﻘﻂ
3 ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﺿﻌﺖ ﺑﻪ ﺗﻼﺙ ﺑﻨﺮﺍﺕ ﺍﻋﻼﻧﻴﺔ 1 ﻫﻴﺪﺭ 2 ﺳﻴﺪﺑﺎﺭ
ﻭﻻﻛﻮﻥ ﺻﺮﻳﺢ ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻻﺳﺘﺮﺗﺠﻴﺔ ﻓﺎﻗﺖ ﺍﺩﺳﻨﺲ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺑﺎﺡ
ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﺍﺕ
ﻳﺪﻓﻊ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻈﻬﻮﺭ cpm
ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺠﺎﻡ ‏( 3 ﺍﺣﺠﺎﻡ banner ﻭ popunder ‏)
ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ وجميع الدول العربية
ﺗﻜﻠﻔﺔ ﺍﻟﻈﻬﻮﺭ cpm ﻋﺎﻟﻲ ﺟﺪ ﺟﺪﺍ .
ﻭﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺳﻬﻠﺔ ﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺭﺍﺋﻌﺔ
ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻻﺩﻧﻰ ﻟﻠﺪﻓﻊ .$20
ﻃﺮﻕ ﺩﻓﻊ ﻣﺘﻌﺪﺩﻩ ﻭﻛﺜﻴﺮﻩ : ﺑﺎﻳﻮﻧﻴﺮ . ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﺒﻜﻨﻲ . wire .web maoney
ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ : ﺻﺎﺩﻗﺔ %100 ﻭﺍﺣﺘﻤﺎﻟﻴﺔ ﻧﺼﺒﻬﺎ ﻧﺎﺩﺭﺓ ﺟﺪﺍ
ﻟﻠﺘﺴﺠﻴﻞ
اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قال تعالى { مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }